المشاركات

” الجريدة “ هذا الصباح … زيادة سعر النسخة الورقية الى 9 جنيهات، تبدأ الاحد القادم. ___ تمر الصحافة السودانية بمنعطف خطير نتيجة للبؤس الاقتصادي الذي تعيشه البلاد، والذي انسحب على كل السلع بما في ذلك مدخلات الطباعة، فقد تفاجأت الصحف قبل العيد بفواتير جديدة من المطابع تطالب فيها بزيادة سعر الطباعة. «الجريدة » ظلت تواجه عقبات أخرى، وابرزها الحصار الاعلاني المفروض عليها من قبل الحكومة التي اعلن وزير الاعلام بأنها توزع اعلاناتها لمن تريد، فضلاً عن انها لا تحظى باشتراكات حكومية نتيجة توجيه مبطن للمؤسسات الرسمية. في كل الازمات الماضية ظل قارئ «الجريدة » وفياً ومخلصاً ومدركاً لابعاد الازمة وصراع البقاء من اجل رسالة اعلامية صادقة، واليوم نشير الى ان اجتماع الناشرين امس لم يجد حلاً امامه غير الاتفاق على زيادة سعر النسخة الورقية الى 9 جنيهات، تبدأ الاحد القادم. الجريدة
سلام يا.. وطن حيدر احمد خيرالله من يقف وراء الفتنة بين الاقباط والمسلمين؟! *الخبر الذى نشرته صحيفة التيار ونسبه كاتبه الاستاذ / الهادي محمد الامين الى ما اطلق عليه اسم (مصادر موثوقة) ان الشابة المهندسة المرتدة التي تنحدر اسرتها من ولاية نهر النيل ، استطاعت اقناع والدتها بالارتداد عن الدين الاسلامي واعتناق المسيحية وتغيير اسم والدتها من فاطمة الى انجيلا ، فيما احتفلت كنيسة مارجرجس بامدرمان  بدخول الشابة المهندسة وامها لاعتناق  الديانة المسيحية تحت رعاية الانبا صرابامون راعي الكنيسة القبطية بامدرمان باعتبار ان القادمتين للمسيحية من اسرة شهيرة بالخرطوم ولها تأثير كبير بولاية نهرالنيل. ونقلت المصادر ( للتيار)ان الكنيسة متورطة في حادثة تنصير الفتاة وامها ، حيث قامت بتعميد المهندسة المرتدة واقامة طقوس التعميد بتغطيس جسد الشابة المرتدة بمياه الورد (الحياة الأبدية) وذكر الخبر ان الكنيسة تبرعت بمنزل كامل للمهندسة (مريم)وامها انجيلا بالثورة الحارة 17 بمحلية كرري. *للأسف ان هذا الخبر الذى نُسب (لمصادر موثوقة) ما هو الا دعوة للفتنة الطائفية ومحاولة سمجة لبث السموم في نسيجنا الاجتماعي وافتراء